اللهم
صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن أعدائهم
قد لا تخلو حياتنا من
الخلافات الشخصية ولو في وجهات النظر فقد يختلف حتى العلماء ! ,
ولكن
السؤال الذي يطرح نفسه , لو أساء إليك شخص ما فغضبت منه غضبا شديداً
وصرت مهيأ
نفسياً لمعاقبة هذا الشخص متى سمحت لك الفرصة لذلك ,
ولكنك فوجئت بأن
هذا الشخص لا يعلم بأنه قد أساء إليك ؟
وأنك غاضب منه ؟
بل قابلك
بابتسامة بريئة وضمك إلى صدره !
فماذا تفعل حينها ؟
اختكم.
BENTALALAWI